أوغسطين غاسبار سيبريان 1935 الغيتار الكلاسيكي
وعدنا | الشحن |
|---|---|
كل جيتار منتقى بعناية فائقة | الشحن السريع |
أفضل صوت وأفضل إمكانية تشغيل | معبأة بشكل آمن |
تم اختبارها وتعديلها وتحسينها بخبرة | مؤمن عليه بالكامل |
- طرق الدفع
نحن نقبل:
غيتار أوغستين غاسبار سيبريان 1935 الكلاسيكي - آلة رائعة ذات صوت رائع من الأيام الخوالي!
كان أوغوستين غاسبار سيبريان (1907 - 1992) صانع جيتار محترم من فالنسيا سار على خطى والده سلفادور غاسبار غارسيا، مؤسس ورشة العائلة. فاز سلفادور بميداليات ذهبية في المعارض في كل من عامي 1909 و1910. انضم أوغستين منذ صغره، كما كان معتاداً في إسبانيا في ذلك الوقت، إلى والده في الورشة لتعلم فن صناعة الغيتار المعقد. ويستمر هذا الإرث حتى يومنا هذا، حيث يدير ابنه فيسنتي غاسبار غوزمان حالياً أعمال العائلة.
يمكن تأريخ تاريخ هذا الغيتار الكلاسيكي الرائع أوغستين غاسبار سيبريان 1935 حوالي عام 1935 وفقاً للملصق. صُنع هذا الغيتار من خشب التنوب وخشب السرو المذهل من الخلف والجوانب. إن حالة هذا الغيتار رائعة بالنسبة لعمره ولا يُظهر سوى إصلاحات طفيفة ويوفر إمكانية عزف استثنائية مع حركة منخفضة (3.2 ملم للوتر E المنخفض و2.6 ملم للوتر E العالي في الحنق الثاني عشر) وعنق مستقيم. عرض الصامولة 52 مم، وطول السلم الموسيقي 650 مم.
إن صوت هذا الغيتار الكلاسيكي لأوغستين غاسبار سيبريان 1935 ليس أقل من ساحر. فهو يأسر الألباب بنغمة دافئة وعذبة تجسّد جميع صفات الغيتار الراقي المصنوع يدوياً في أوائل القرن العشرين، والذي يذكّرنا بأسلوب توريس. يصدر الصوت بشكل جميل من الجزء العلوي والخلفي والجوانب، مما ينتج عنه جودة غنية وديناميكية مع صوت جهير عميق. أما السجلات العليا فهي عذبة وحسية بشكل لا يصدق، مما يسمح للجيتار بالغناء دون عناء. تتلاءم هذه الآلة مع أي نمط موسيقي تقريباً بسحر وأناقة ملحوظين.
هذا الجيتار مفعم بالحيوية والجاذبية ويجعل العزف عليه ممتعاً ويصعب تركه.
هذا الغيتار الكلاسيكي لأوغسطين غاسبار سيبريان 1935 ليس مجرد آلة موسيقية فحسب، بل هو أيضاً قطعة من تاريخ الموسيقى التي تعد بإسعاد العازفين والمستمعين على حد سواء.
بتحميل الفيديو، فإنك تقبل سياسة الخصوصية الخاصة بـ YouTube.
اعرف المزيد


















